قانون التأويل لحجة الإسلام الغزالي وفيه:
يقول الإمام قد كثر الكلام في التأويل وشروطه وأنواعه ، وخروج الناس إلى التأويل الذي له دليل راجح من الكتاب والسنة ، إلى التأويلات الفاسدة التي ليس لها دليل .
لذلك تناول الإمام هذه المسألة من خلال الحديث عن عدة مسائل سنشملها في هذه الدورة :
-العلاقة بين المعقول والمنقول وأمثلة على ذلك .
-أسئلة طرحها الإمام الغزالي في بداية رسالته حول هذه المسألة وأجاب عنها
-معنى التأويل ، وضوابطه، وشروطه.
-الفرق التي لجأت إلى التأويل وقواعد وأصول كل فرقة.
-مناقشة بقية الفرق التي لجأت إلى التأويل
-الفرقة المحقة في مسألة التأويل والضوابط التي استندت إليها .
-وصايا الإمام الغزالي فيما يخص مسألة التأويل
-تكملة وصايا الإمام الغزالي
-الإمام الغزالى وعلم الحديث
تاريخ الالتحاق :
أكاديمي أزهري، حاصل على درجة الدكتوراه من كلية أصول الدين جامعة الأزهر، عمل باحثا بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ، وعميدا لأكاديمية الإمام الطبري بالقاهرة، ثم محاضرا بجامعة السلطان محمد الفاتح بتركيا، والأكاديمية الإسلامية الدولية بأوزبكستان. عضو الهيئة العلمية الدولية لمركز الإمام الماتريدي الدولي للبحوث العلمية، وخبير بالمركز. مؤسس أكاديمية وحي لتعليم العلوم الإسلامية.. له عدد من المؤلفات والبحوث العامة والمتخصصة. وله محاضرات منشورة في العلوم الإسلاميةالشرعية والعقلية.